الإلهام في قلب الابتكار

تاريخ عطور سيسلي هو أولاً وقبل كل شيء قصة ذاكرة وعاطفة. فتم تصميم كل عطر كهدية لإحياء ذكرى ما. وتروي إبداعات سيسلي قصة الحياة ولحظاتها الثمينة والأماكن التي لا تُنسى.


على سبيل المثال، يجسّد عطر أو دو كومبانيي أجواء حديقة لا رونوديير، وهي ملكية في منطقة بيري حيث يحبّ آل دورنانو الالتقاء. أما عطر إيزيا، فتعود أصوله إلى ذكريات إيزابيل دورنانو في حدائق الورود في قلعة العائلة في لانسوت في بولندا، إذ أرادت إيزابيل إعادة إحياء هذه الحدائق في منزل العائلة في وسط فرنسا لتستطيع تأمل الوردة الفريدة، التي تشكّل جوهر هذا العطر، في أوج ازدهارها. وفي الوقت نفسه، يستمد عطر أو ريڤيه ديكار قوته من الأراضي البرية في كورسيكا، مسقط رأس العائلة.


المثال الأكثر رمزية هو بلا شك قصة عطر أو دو سوار. فقد استلهم هوبرت دورنانو فكرة ابتكار العطر، الذي قرّر أن يهديه لزوجته لاحقاً، من ذكريات طفولة إيزابيل دورنانو عندما كانت تتجول في حدائق قصر الكازار في إشبيلية. ويعد هذا العطر رائحة الدار الأيقونية، وأصبحت تتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل.

خبرة استثنائية

تستند خبرة سيسلي في مجال العطور الفاخرة على سعيها المطلق إلى الحصول على أعلى جودة في تركيباتها. ففي قلب كل ابتكار، نجد مجموعة من الخلاصات الطبيعية والمواد الخام التي تم اختيارها بدقة لثرائها العطري. وتضمن هذه الخبرة الفريدة من نوعها ابتكار عطور ذات طابع حازم وعبق فريد يسهل التعرّف عليه.

إيزابيل وكريستين دورنانو

أربع عائلات عطرية رئيسية

تنقسم إبداعات عطور سيسلي إلى أربع عائلات عطرية متميزة. تقدم عطور الشيبر روائح راقية وخالدة تجمع بين الروائح الساحرة التي تدعوكم للسفر. وفي عائلة العطور الأكثر عفوية نجد عطورالحمضيات التي تتميز بنفحاتها المنعشة لرائحة خفيفة ومنشطة. أما عائلة الأزهار فتحتفل بالرومانسية من خلال رائحة الورد أو الياسمين الناعمة ذات اللمسة البودريّة. وأخيرًا، تضيف عائلة العطور الحارة بعداً دافئاً وغامضاً بفضل نفحاتها القوية، التي غالباً ما تمتزج مع الروائح الخشبية أو العنبرية.

خزامى، ميموزا، لويزة، ليمون، أوراق خضراء

عطور شبيهة بالأعمال الفنية

قيم سيسلي علاقة خاصة مع عالم الفن, ويتجسد هذا النهج الفريد من نوعه من خلال مجموعة واسعة من التعاونات الفنية، مثل التعاون مع النحات البولندي برونيسلاف كرزيستوف الذي صمم أغطية وزجاجات معظم عطور الشركة.


كما تتم دعوة الفنانين كل عام لإعادة تصميم زجاجة عطر أو دو سوار. وقد قامت كلٌّ من الرسامة الإنجليزية في غرينينغ، والفنانة الفرنسية الأمريكية سيدني ألبرتيني والرسامة إيمان شابي-غارا، الحائزة على جائزة سيسلي للإبداع الشاب (Sisley Jeune Création)، بتحويل الزجاجة، كلّ بدورها، إلى قطعة فنية مميّزة ومؤقتة ومرغوبة من هواة جمع العطور.

3 زجاجات عطر مع رسوماتها التخطيطية

توسيع نطاق التجربة العطرية

حوّلت سيسلي بعضاً من عطورها الأيقونية إلى منتجات للاستحمام والعناية بالجسم لتحوّل الروتين اليومي إلى طقوس من الرفاهية معطّرة برائحة رقيقة. يمكن الحصول على هذا العالم العطري أيضًا في المنزل بفضل الشموع المعطرة المصممة لملء الجو بنفحات رقيقة وإضفاء أجواء دافئة في أي منزل.

الآراء التي تم التحقق منها: 4.71 نجوم على 5

(121) 121 من التعليقات

SAR 475.00

الآراء التي تم التحقق منها: 4.83 نجوم على 5

(211) 211 من التعليقات

SAR 611.00

الآراء التي تم التحقق منها: 4.81 نجوم على 5

(135) 135 من التعليقات

SAR 498.00

الآراء التي تم التحقق منها: 4.9 نجوم على 5

(112) 112 من التعليقات

SAR 611.00

الآراء التي تم التحقق منها: 4.67 نجوم على 5

(106) 106 من التعليقات

SAR 486.00