Sisley For Women

قامت مؤسسة سيسلي دي أورنانو بدعم و تحديث مركز طوارئ جديد للإقامة خاص بالنساء يقع داخل مجمع مستشفى تشارلز-فوا في فرنسا.

تدعم مؤسسة سيسلي قمة الناشطين الشباب**. ساهم هذا الدعم في عمل إيمي لوسيلا الذي أنشأت، في سن 17 عامًا، دارًا للأيتام في كينشاسا (جمهورية الكونغو الديمقراطية).

تدعم مؤسسة سيسلي "280 يومًا"، و هي جمعية تساعد النساء الحوامل في أوكرانيا اللاتي لا يحصلن على الضروريات الأساسية، حتى يتمكنوا من إحضار أطفالهم إلى العالم في أفضل الظروف الممكنة.

تركز مؤسسة سيسلي دي أورنانو دعمها لبرنامج "العناية و الجمال" الذي تقدمه مدرسة سالا باي في كمبوديا، والمخصص للتدريب على التجميل والعلاجات المتعلقة به.

دعمت مؤسسة سيسلي دي أورنانو هذا الفيلم الوثائقي الطويل نظرًا لرسالته الإيجابية التي تشجع تعليم النساء الشابات. إمكانية يجب أن تتوفر لكافة الأطفال، ولا سيما الفتيات الصغيرات.

تدعم مؤسسة سيسلي قمة الناشطين الشباب **. وقد ساهم هذا الدعم في عمل بشتانا في توفير الوصول إلى المدرسة لعدة آلاف من الفتيات في أفغانستان.

منذ العام 2013، تقوم مؤسسة سيسلي دي أورنانو بمساندة ودعم برنامج "كيزاني" البلجيكي في جمهورية الكونغو الديمقراطية و رواندا. يقوم برنامج "كيزاني" على تدريب النساء للقيام بأعمال الإبرة والتطريز لبناء فرص عمل قابلة للتطبيق على المدى الطويل.

تمّ إنشاء "بيت المرأة" في العام 2016، جمعية تعنى بالعمل المجتمعي الذي يستهدف النساء الضعيفات للغاية ويقوم بدعمهن ومؤازرتهن. تدعم مؤسسة سيسلي دي أورنانو الجمعية التي ترحب بأطفال الأمهات اللواتي يطلبن المساعدة.

تدعم مؤسسة سيسلي دي أورنانو شبكة "جميل و جيد" التي تنظم علاجات تجميلية مجانية وورش عمل للمكياج لمن يعانون من السرطان، للمساعدة في استعادة ثقتهن بأنفسهن.

تدعم سيسلي قمة الناشطين الشباب*. تلقت ميموري باندا (ذاكرة باندا) منحة لبرنامجها المصمم لزيادة الوعي ومكافحة العنف وسوء المعاملة الذي تتعرض له الفتيات الصغيرات في ملاوي.

تعمل مؤسسة سيسلي جنبًا إلى جنب مع مؤسسة "فوندامونتال"، التي تديرها البروفيسورة ماريون ليبويير ، وتدعم المشروع البحثي "الاندفاع وخطر الانتحار: tDCS كأداة وقائية" ، بقيادة الدكتورة جميلة بن نبي من قسم الطب النفسي للبالغين في مركز مستشفى جامعة بيزانسون الإقليمي.

تدعم مؤسسة سيسلي سويسرا و التزامها نحو "أبدو جيدًا و اشعر أفضل سويسرا"، حيث تنظم ورش عمل حول التجميل و تقنيات العناية بالذات و التجميل الذاتي للأشخاص المصابين بالسرطان.

سيسلي هي الشريك المؤسس لـTogeth'Her. في العام 2021، أطلق هذا المشروع العنان لـ 26 فنانًا معاصرًا من جميع أنحاء العالم، حيث قاموا بتصميم غلاف للمجلة الشهيرة "مدام فيغارو" Madame Figaro مع صورة لامرأة ملتزمة وملهمة جداً.

لا تزال المرأة ممثلة تمثيلاً ناقصًا في بعض مجالات الفنون السينمائية. في العام 2013، قامت سيسلي و Les Arcs Film Festival بإنشاء مهرجان "جائزة سيسلي للمرأة في السينما". الغرض من هذه الجائزة هو زيادة الوعي بين وسائل الإعلام والمهنيين وعامة الناس بالتمييز الذي قد لا تزال تواجهه النساء في عالم السينما.

في أكتوبر 2019، أطلق "تروا سينك فريدلاند" Trois Cinq Friedland العنان للفنانة بولين جيريه، أول فنانة تقيم معرضًا منفردًا هناك.

تقوم سيسلي بدعم قمة الناشطين الشباب**. مكّن هذا الدعم نادية مراد، الحائزة على جائزة نوبل للسلام لعام 2018، من مواصلة برنامجها الذي يهدف لتمكين النساء من منطقة سنجار (العراق).

دعمت مؤسسة سيسلي دي أورنانو "تسريع بيروت" Accelerate Beirut، و هي منظمة تساعد الحرفيين والشركات الصغيرة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في لبنان على إعادة البناء في أعقاب الانفجار الذي ضرب بيروت في آب/أغسطس 2020. وبشكل أكثر تحديدًا، من خلال اقتراح من منظمة غير حكومية Stand for Women، اختارت سيسلي دعم امرأة موهوبة، ساندرا منصور، من خلال مساعدتها في إعادة بناء عملها.

تلتزم سيسلي بدعم مجموعة الشباب الأفريقي و برنامجها "البطلات" المخصص للقيادة النسائية." class="link-with-arrow">اقرأ أكثر

"تدعم مؤسسة سيسلي قمة الناشطين الشباب **. وساهم هذا الدعم في عمل زليخة باتيل على مكافحة التمثيلات التمييزية."

تدعم مؤسسة سيسلي قمة الناشطين الشباب *. يسلط هذا الدعم الضوء على عمل كيلي في تعزيز مواهب الأشخاص ذوي الإعاقة في صناعات السينما والإعلام.

تهدف هذه المنظمة إلى خلق الأفكار وتحفيز التجارب والإختبار لمنح النساء المكانة التي تستحقها في الفنون السينمائية.

تقوم سيسلي بدعم قمة الناشطين الشباب**. وقد مكّن هذا الدعم آيمي و إيلا ميك، اللواتي أسستا "أطفال ضد البلاستيك" KidsAgainstPlastic، من إنشاء برنامج "كن ذكيًا في مجال البلاستيك" Be Plastic Clever.

**قمة الناشطين الشباب، هي حدث سنوي يجمع النشطاء الشباب من جميع أنحاء العالم الملتزمين بإحداث فرق على مستوى العالم. في كل عام، يتمّ اختيار الرسالة الرئيسية للحدث فيما يتعلق بالسياق الدولي وتجمع لجنة من النشطاء الشباب الذين يحصلون على جائزة لتفانيهم وإنجازاتهم الاستثنائية.